جولة الوزيرة
باسمة بطرس
الى لبنان

ضمن الجولة
التي قامت
بها السيدة
باسمة بطرس
وزيرة العلوم
والتكنولوجيا
العراقي مع
الوفد
المرافق لها
الى لبنان.
التي ابدت
هده الزيارة
محطة من
المحطات
المهمة في
المنطقة
والتي جاءت
نتيجة الدعوة
التي وجهت
الى معالي
الوزيرة من
أحد المؤسسات
الطبية
للتنسيق
وإبداء
التعاون
الطبي بي
البلدين
الشقيقين
اللبناني
والعراقي .
واثناء
تواجدها في
بيروت التقت
الوزيرة بطرس
يرافقها
السيد تحسين
علوان
القائم
بالأعمال
العراقي لدى
لبنان
والرفيق
عمانوئيل
خوشابا مسؤول
مكتب علاقات
الزوعا في
دمشق عدد من
الشخصيات
اللبنانية .
حيث التقت
يوم 4تموز
2005 قداسة
الكاردينال
غبطة
البطريرك مار
نصر الله
صفير، بطريرك
الكنيسة
المارونية
السريانية
الأنطاكية ،
والتقت يوم 5
تموز 2005 كل
من
سماحة آية
الله الإمام
الشيخ عبد
الأمير قبلان
نائب رئيس
المجلس
الإسلامي
الشيعي
الأعلى و
سماحة
الدكتور محمد
رشيد قباني
مفتي
الجمهورية
اللبنانية .
والتقت مساء
نفس اليوم
العماد ميشيل
عون النائب
في البرلمان
اللبناني
رئيس كتلة
الاصلاح
والتغير
.

وجرى التباحث
في الأوضاع
على الساحة
العراقية
وتعزيز
العلاقة بين
البلدين
الشقيقين.
واكد الجميع
إدانتهم
واستنكارهم
الشديدين
للمجازر التي
تستهدف
المدنيين في
العراق وهو
عمل تدينه كل
الأديان
والمذاهب وان
كل ما يجري
في العراق من
مجازر
بالأعمال
الإرهابية
المرفوضة
شرعاً
وقانوناً
وإنسانياً،
داعيين من كل
العراقيين
ليكونوا يداً
واحدة وإلى
بذل كل
الجهود
لإعادة الأمن
والاستقرار
إلى وطنهم
والتعاون
فيما بينهم
لإنقاذ بلدهم
بعيداً عن
الانتماء
المذهبي
والقومي
والمناطقي
فيكون
العراقيون
عيوناً تسهر
على أمن
واستقرار
العراق.
وفي مساء نفس
اليوم أيضا
قامت الوزيرة
والوفد
المرافق لها
يرافقها
الرفيق
عمانوئيل
خوشابا ،
بزيارة مقر
الرابطة
السريانية في
بيروت حيث
التقت رئيس
الرابطة
السيد حبيب
اقرام ونيافة
المطران
جورج صليبا
مطران جبل
لبنان
وطرابلس
للكنيسة
السريانية
الارثودكسية
ونيافة
المطران مار
نرساي دي باز
مطران
الكنيسة
الشرقية
الاشورية
ونيافة
المطران
ميشيل قصارجي
مطران
الكنيسة
الكلدانية
وعدد من
الاباء
الافاضل
وعدد من
مسؤولي
المؤسسات من
اتحاد
الرابطات
المسيسحية في
لبنان
وشخصيات
لبنانية اخرى
.
واعطت
الوزيرة شرح
موجز من
اهداف
زيارتها الى
لبنان واجابت
على اسئلة
الحاضرين
التي كانت
مجملها تهتم
بوضع ابناء
شعبنا
والمرحلة
الجديدة التي
يعيشها
العراق .